الخميس، 29 سبتمبر 2011

أسباب ضعف التّحصيل الدراسيّ

التّعلم: صفة أصليّة من صفات الإنسان مهما كانت سنه وأياً كان مكانه/ مهما كان مركزه وأياً كان جنسه أو لونه, والتطور طبيعيّ في الإنسان عن طريق حاجاته وبوساطة عقله وحواسه وما يمر به من خبرات عمليّة وتقلبات بيولوجيّة وهزات عاطفية أو عصبية, وتأملات فكرية وخيال ومؤثرات طبيعية أو اصطناعية/ فمنذ ولادة الإنسان تأخذ غرائزه بالعمل والاستجابة لكل المؤثرات. ويأخذ الإنسان في السن المحددة ليبدأ التعلم المنظم وينقل من مرحلة إلى أخرى لتركيز كفايته حيث تسير عملية التعلم طبيعياً وتسير قدماً في الحدود الزمنية والعقلية لتكسب المتعلم القدرة على التكيف مع المؤثرات ةاكتساب الخبرات.

المتعلّم: مخلوق حي يتطور, وانسان مادته لحم وأنسجة ركبت على هيكل عظمي ووهبت عقلاً وزودت بحاجات وحواس ومنحت أعصاباً وعواطف. وهي في مجموعها عوامل محركة لها تأثير كبير على التغير المستمر في السلوك وعلى نمو الجسم ضمن حدوده البيولوجية حيث يستمر التأثير إلى أن يموت ذلك الحي ولا يبقى من مادته إلا أثرها.

هذه المقالة تشمل أيضا: 

* أسباب ضعف التحصيل الدراسي عند الطالب
*  أسباب الضعف عند المعلّم
* أسباب الضّعف في الكتاب المدرسيّ
* دور المعلم في التعامل مع ضعف التحصيل الدراسي 
* دور مدير المدرسة في التعامل مع ضعف التحصيل الدراسي
* دور المرشد التربوي في علاج ضعف التحصيل الدراسي
*أساليب الوقاية
*الإجراءات العلاجيّة